إن قرود الوِكارِي هادئة وهيّابَة، وهي في حجم القط تقريبا تعيش في غابات الأمازون في البرازيل، وقد أصبحت نادرةً للغاية لأن الأهالي يأكلون لحمها .
تكيفت البابونات مع كثير من البيئات بسبب التنوع الواسع في الأطعمة التي تأكلها ويمكن أن توجد البابونات في السافانا والغابات الاستوائية والصحاري والجبال وعلى الشواطئ البحرية.
هذه الرئيسيات هي من ساكنة للأشجار ونهاريّة. تتحرك وتقفز على أربع، وتعيش في مجموعات منظمة حول زوج بالغ حيث يشارك الأب وأعضاء المجموعة الآخرون بشكل مكثف في تربية الصغار.
علاوة على ذلك، تعتبر مجتمعات السكان الأصليين حيوانات القش كطعام شهي وتستهلكها كلحوم الطرائد. إن الصيد الجائر لقرود القشة القزمية يفرض ضغوطًا هائلة على سكانها ويعطل مكانتها البيئية، مما يؤثر على الصحة العامة للغابة.
صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات
قوارب - جت سكيشاهد الكلقوارب مع محركجيت سكيقوارب التجديفالمراكب الشراعيةاخرى
ومن المثير للاهتمام أن قرود الململة تمتلك معدة فريدة متعددة الغرف مصممة خصيصًا لمساعدتها على هضم الأوراق.
يعمل هذا فقط على زيادة الملل والحزن والغضب لدى القرد. قردان في خطر مضاعف في نفس الوقت.
* بعض قرود العالم الجديد، مثل القرود العنكبوتية، والصوفية، وقرود العواء الأمريكية لديها ذيل قوي وعضلي قادر على الإمساك بالأشياء، حيث يلف القرد ذيله حول أحد الفروع ويقوم بالإمساك به بقوة، ويأتي طرف الذيل عاري من الشعر ليعطيه قبضة أفضل، كما أنها يمكن أن تتدلى من الشجرة بواسطة الذيل وحده لأنه يجمع الطعام الذي قد يكون بعيدا عن متناول اليد.
تعيش قرود کولوبَس المذنبة أو قرود چريزا المذنبة في أفريقية، إنها تنحدر من الفصيلة نفسها التي ينحدر منها لانجور آسیا، وكانت تصاد كثيرا في وقت ما من أجل فرائها الجميل الطويل .
لديهم القدرة على تدمير منزلك ، أو خدشك ، أو التسبب في إصابة أشخاص آخرين في المنزل.
تشمل القرود العظمى إنسان الغاب والغوريلا والشمبانزي والبونوبو، بينما تضم القرود الدنيا الجبون، تعيش الغوريلا والشمبانزي والبونوبو في إفريقية، بينما يقطن إنسان الغاب والجبون آسيا .
لديهم أيضًا رسم قرد ذيلًا قابلاً للإمساك ، مما يساعدهم على التعلق من الفروع وأداء مهام معينة.
ويَستخدم علماء الآثار الحمض النووي البيئي الموجود في تربة الكهوف لفهم الشعوب البشرية القديمة، بينما كشف الحمض النووي البيئي المُستَخرج من قلب الأرض القطبية الشمالية عن مناطق تجوّل فيلة الماموث وحيوانات العصر الجليدي الأخرى في الماضي.